الأحد، ٢٢ مارس ٢٠٠٩
كنت أجول الأميال..
والآمتار..
أحمل قلبي فوق كفي..
ومعي حمل من المساعدات..
هبطت بها لأرض قطاع غزة..
هبطت بها لأرض قطاع غزة..
وطفت أوزع على أبطالها ما حملته..
كنت فخورة..
كنت فخورة..
لأني رأيت من يجمل كرامته فوق رأسه..
ويخطو بها فوق النيران..
صحوت من نومي داخل حلمي..
صحوت من نومي داخل حلمي..
وقلت لأمي..
إنه ذات الحلم يتكرر يا أمي..
أن أكسر طوق الظلم..
عن هؤلاء المقاومين الأبطال..
آه لو أصبح حقيقة..
آه لو أصبح حقيقة..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
2 التعليقات:
يارب..
معاً..
ساجدين..
أو..
شهيدين..
(:
اللهم آمين يا رب
لك الحمد أن وهبت لي من يعينني
إرسال تعليق