الخميس، ٢٢ مارس ٢٠٠٧




عدد من المسامير والألواح الخشبية و"شاكوش الواد بلية" .. هو كل ما أحتاجه لأغلق على نفسي وأضع لوحة "مغلق للتصليح" ، و"ايه الغريب ، مش البني آدم بردوه محتاج يصلح اللي اتلغبط منه" ، محتاج يرمم المكسور ويعدل المقلوب ويرتب الوضع كله من جديد .

"مفتاح 18 يا بلية" نربط من جديد بعض المبادئ التي تفككت ، وقليل من الجبس لترميم الهدف الذي تكسر و"الزلط" لتدعيم الأساس المترنح ، واضح إن الأسمنت كان مغشوش، "طب هاتولي بودرة السراميك اللي مالية اللبن المصري جايز هيا دي اللي تسد معانا" .

قد نرسم حلما ونحدد له طريقا ثم نجد الواقع يختلف عما رسمناه ، وقد لا نستطيع تعديل الواقع لكن يمكننا ان نعدل من هدفنا ليصبح أمرا ممكن التحقيق.


وقفة مع النفس كل يوم او كل اسبوع قد لا تكلفنا الكثير ولكنها بالتأكيد ستجعلنا نرضى عن انفسنا ونجدد استعاننا باالله على شقاء الأيام .

إذا ما دعتك آلام الأيام لتصرخ لماذا جئت الى الحياة تذكر قول الله تعالى و{ما خلقت الإنس والجن إلا ليعبدوا}.

والآن .. لوحة "المحل مفتوح"

2 التعليقات:

غير معرف يقول...

انا عملت زي ما قلتي يااميرة وكتبت مغلق للتصيلح بس قعد انادي على الواد بليه معبرنيش قمت فتحت وخرجت ادور عليه واول ما شفتوا اديتوا علي وشو وبالشلاليط وقعد يعيط صعب عليا اوي ورحت قلتلوا حقك عليا يابلية اظاهر اني مفيش فايدة فيا انا مش هعرف اصلح في نفسي بس في الاخر قلت وصممت اني اعمل لافتة جديدة واصلح نفسي بجد بقي المرة دي .. وابقي شقري عليا يامرمر

غير معرف يقول...

شيرين
*****
أنا هاجيبلك بلية من قفاها واجي اصلح معاكي اللافتة .. متزعليش هيا بتوقع كتير بس لازم نحطها تاني